شهادة اعتراف دولية من منظمة الصحة العالمية لإنجاز عماني طبي عالمي*
حصلت سلطنة عمان على شهادة الاعتراف الدولية من قبل منظمة الصحه العالمية ذلك لإنجازها العلمي
الذي يهدف الى القضاء علـى انتقال فيروس مـرض نقـص المناعة البشـري(الإيدز )و مـرض الزهـري من الأم إلى الطفـل لتكون بذلك أول دولـة مـن دول إقليـم شـرق المتوسـط والخليج العربي تحصـل علـى هـذه الشـهادة العالميـة المرموقة من منظمة عالمية رفيعه الشأن في المجال الطبي.حيث انها ساهمت على تحقيـق هـدف استراتيجية منظمة الصحة العالمية لقطاع الصحة العالمية ٢٠٢٢-٢٠٣٠م الذي يدور حول أهمية القضاء على فيروس مرض نقص المناعـة البشـري مـن الأم إلى الطفل في ٥٠ دولة على الأقل بحلول عام ٢٠٢٥ ، و ١٠٠ دولة بحلول عام ٢٠٣٠.
وسيتم تسليم شهادة الاعتراف الدوليـة فـي حـفـل رسمي يقـام الأربعاء بمشيئة الله الموافق ٩/٢٨ بحضور خبراء محليين و دوليين على مستوى العالم.
الجدير بالذكر انه فالسابق يمكن أن تنتقل العدوى من الأم المصابة بالفيروس الإيدز إلى الجنين الموجود بالرحم عن طريق الدم، ويزيد احتمال حدوث العدوى إذا كانت الأم قد أصيبت حديثًا بالعدوى أو إذا كانت في مراحل متأخرة من مرض الإيدز، ويمكن أن تنتقل العدوى أيضًا أثناء الولادة حين يتعرض الطفل لدم الأم، وقد تنتقل العدوى في بعض الأحيان من خلال لبن الثدي.
بينما يمكن أن يُصاب الأطفال الذين يولدون لأمهات مصابات بداء الزُهري بالعدوى عبر المشيمة أو أثناء الولادة. لا يشعر معظم الأطفال حديثي الولادة المصابين بالزهري الخلقي بأي أعراض، على الرغم من أن بعضهم قد يُصاب بطفح جلدي على راحة أيديهم وباطن أقدامهم.
حصلت سلطنة عمان على شهادة الاعتراف الدولية من قبل منظمة الصحه العالمية ذلك لإنجازها العلمي
الذي يهدف الى القضاء علـى انتقال فيروس مـرض نقـص المناعة البشـري(الإيدز )و مـرض الزهـري من الأم إلى الطفـل لتكون بذلك أول دولـة مـن دول إقليـم شـرق المتوسـط والخليج العربي تحصـل علـى هـذه الشـهادة العالميـة المرموقة من منظمة عالمية رفيعه الشأن في المجال الطبي.حيث انها ساهمت على تحقيـق هـدف استراتيجية منظمة الصحة العالمية لقطاع الصحة العالمية ٢٠٢٢-٢٠٣٠م الذي يدور حول أهمية القضاء على فيروس مرض نقص المناعـة البشـري مـن الأم إلى الطفل في ٥٠ دولة على الأقل بحلول عام ٢٠٢٥ ، و ١٠٠ دولة بحلول عام ٢٠٣٠.
وسيتم تسليم شهادة الاعتراف الدوليـة فـي حـفـل رسمي يقـام الأربعاء بمشيئة الله الموافق ٩/٢٨ بحضور خبراء محليين و دوليين على مستوى العالم.
الجدير بالذكر انه يمكن أن تنتقل العدوى من الأم المصابة بالفيروس الإيدز إلى الجنين الموجود بالرحم عن طريق الدم، ويزيد احتمال حدوث العدوى إذا كانت الأم قد أصيبت حديثًا بالعدوى أو إذا كانت في مراحل متأخرة من مرض الإيدز، ويمكن أن تنتقل العدوى أيضًا أثناء الولادة حين يتعرض الطفل لدم الأم، وقد تنتقل العدوى في بعض الأحيان من خلال لبن الثدي.
بينما يمكن أن يُصاب الأطفال الذين يولدون لأمهات مصابات بداء الزُهري بالعدوى عبر المشيمة أو أثناء الولادة. لا يشعر معظم الأطفال حديثي الولادة المصابين بالزهري الخلقي بأي أعراض، على الرغم من أن بعضهم قد يُصاب بطفح جلدي على راحة أيديهم وباطن أقدامهم.
آملين من المولى أن يقضي الإنجاز العماني على جميع تلك الاحتمالات المرتبطة بخطورة اصابة الأطفال بالمرضين.