آراء

  • نوفمبر- 2023 -
    21 نوفمبر

    سامية المعمرية تكتب لـقبس ” روح مسقط “

    “روح مسقط” أَعبر هذا الطريق، عائدةً إلى البيت،كل أسبوع أو أسبوعين في نفس الوقت تقريبا. في حدودالخامسة عصراً من يوم…

    أكمل القراءة »
  • أكتوبر- 2023 -
    26 أكتوبر

    رسالة إلى من يسمونهم بالمشاهير

    * اتقوا الله فيما تنشرونه من إعلانات بعيدة كل البعد عن المصداقية، مقابل أموال تأكلونها بالباطل .. * لا تستغلوا…

    أكمل القراءة »
  • 19 أكتوبر

    اللهم يا معبود .. عجِّل بزوال اليهود

    بداية أهنئ نفسي والأمة الإسلامية جمعاء على النصر المؤزر الذي أحدثه أبطال طوفان الأقصى والذي هو طوفان حقيقي عرى فيه…

    أكمل القراءة »
  • 10 أكتوبر

    دعونا نحلِّق بعيداً

      إن تناغم أفراد المجتمع لهو التوافق و العمل المشترك فيما بينهما، لأن هذا التناغم يتطلب السلام و التفاهم و…

    أكمل القراءة »
  • 3 أكتوبر

    نصائح إرشادية..تتوافق مع المتغيرات الجرمية

      حريٌ بنا أن نعيَّ جيداً أن الأوضاع الأمنية لم تعد كما كانت من قبل هذه الآونة التي نعيشها اليوم،…

    أكمل القراءة »
  • 2 أكتوبر

    الكتابة على الجدران، والعبارات المسيئة، والرسومات غير الحضارية.. ظاهرة سلبية، وتصرّفات غير أخلاقية.

    قبس – درويش بن سالم الكيومي   إنها ظاهرة سلبية، وتصرّفات غير أخلاقية، تنتشر في الطرقات والحلل السكنية، ألَا وهي:…

    أكمل القراءة »
  • سبتمبر- 2023 -
    5 سبتمبر

    [الأدب العربي في مرآة الأزمان]

    كثيرٌ منّا يعلم أن الأدبَ لم يُوجَّه له الاهتمامُ الزائدُ في عصرنا هذا، ولذا لم يحظَ الشعراءُ بأية تقدير في…

    أكمل القراءة »
  • أغسطس- 2023 -
    17 أغسطس

    أوبنهايمر : الإنسانية في الظل

      كتبت | سامية المعمري بينما يكثر الجدل حول فيلم أوبنهايمر بين من يعتقد أنه تحفةٌ سينمائية وبين من يرى…

    أكمل القراءة »
  • يناير- 2023 -
    20 يناير

    كأس الخليج العربي .. قصة قديمة ترسم تفاصيلها الى اليوم

       كتبت  – اسراء الربخية – ضمن مشاركات القراء : ما بين حلم و واقع كان أبناء الخليج العربي يحلمون…

    أكمل القراءة »
  • سبتمبر- 2022 -
    20 سبتمبر

    مجموعات الأمهات على “واتساب” : إلى أي مدى هي ضرورية؟!

      أم محمد : “تعتمد بعض الأمهات على الأخريات في حل أبنائهن للواجبات“ أم موسى : “وسيلة فاشلة جدًّا ، دمّرت أجيالنا وأصبحنا لا نفارق الهاتف”  فاطمة عبدالله : “وسيلة سهلة على المعلمة للتواصل مع أولياء الأمور  بطريقة أسرع“ قبس – كانت الحياة قبل دخول تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي بشكلٍ عامٍ و “واتساب” بشكلٍ خاص، مختلفة من كافة النواحي ،أبرزها : التواصل و التعليم و الخصوصية. حيث أصبح هذا التطبيق أساسيًا في كل هاتف ذكي ، ووجوده مهم لدى أكبر الناس وأصغرهم.  فقد أصبح “واتساب” اليوم يُستخدم في كافة معاملات التواصل، سواء كان على النطاق الشخصي أو العملي. فبالإضافة إلى كونه وسيلة تواصل سهلة وبسيطة ومتاحة و محدّثة بأهم الميزات الصوتية والمرئية التي يحتاجها المستخدم ، فهو يُعد حلقة وصل بين العميل وصاحب العمل ،والمعلم وولي الأمر ، الرئيس والمرؤوس ، وذلك من خلال الرسائل الخاصة ورسائل المجموعات.  إن مجموعات واتساب أو ما يجري تسميتها بين الأغلبية “قروبات الواتس” التي لا يكاد يخلو منها هاتف  هذه الأيام، خاصةً مجموعات الأمهات ، التي تربط بين المعلمة و أم الطالب وبقية أمهات الفصل ، وهذه  المجموعات هي محور الحديث في هذا التقرير .  قبل أن يدخل الواتساب في حياتنا، كان هناك تواصل مباشر بين الطالب والتلميذ من خلال شرح الدروس و والتكليف بالواجبات والأنشطة أثناء الحصة الدراسية. و تواصل مباشر بين المعلم وولي الأمر كذلك،  من خلال توجه ولي الأمر للمدرسة والسؤال عن المستوى الدراسي لابنه أو ابنته خلال العام الدراسي ، أو من خلال استدعاء ولي الأمر للمدرسة في حال كان مستوى الطالب متدني أو سلوكياته غير جيدة، فيناقش مع ولي الأمر المشكلة حتى يكون في الصورة للتوصل لحل يحسن من وضع الطالب الدراسي.  أما الآن ، فالواتساب هو حلقة الوصل التي تكاد تكون أساسية، مع وجود فئة معارضة لها ، وان وُجد من يؤيدها .  وحول رأي بعض الأمهات عن الموضوع، تقول أم محمد – أم لطفلين في المدرسة – : “أنا ضد فكرة المجموعة، بسبب كثرة الرسائل وخروج المناقشات عن إطار الهدف الأساسي من إنشاء المجموعة . كما تعتمد بعض الأمهات على الأخريات في حل أبنائهن للواجبات“. وتوافقها الرأي أم موسى ، و تُضيف: ” انشاء المجموعات للطلاب يدل على إهمال الطرفين، فالطالب لا يقوم بآداء واجباته ومسئوليته على أكمل وجه، والمعلم لا يقوم بواجباته اتجاه الطالب لكي يتعلم ما عليه، فتستخدم أسهل وسيلة للتواصل وهو واتساب “. وعلّقت مضيفة : “اعتبرها وسيلةفاشلة جدًّا ، دمّرت أجيالنا وأصبحنا لا نفارق الهاتف، حيث أصبحت جزء من مسئوليتنا وبهذه الطريقة نظن أننا والجميع قمنا بالواجب“.  أما أم عبدالرحمن – أم لثلاثة طلاب في المدرسة – فتقول : “إذا كان الطفل في مدارس حلقة أولى وتُستخدم المجموعة لغرض ارسال تنبيهات للطلاب وارسال قرارات المدرسة، فأنا مع انشاء المجموعه ، لكن إذا كانت لغرض ارسال الواجبات، فلا أؤيدها“. وتضيف :…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى