عاجل | خطاب تحدي وقوة .. الخطاب الأقوى من فخر الأمة الإسلامية .. اليك أبرز ما جاء في كلمة الناطق أبو عبيدة
أبرز ما جاء في خطاب الناطق بأسم كتائب القسام أبو عبيدة:
بسم لله الرحمن الرحيّم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
معركة “طوفان الأقصى” مفصلية في تاريخ شعبنا وأمتنا صرخة دوت لتحرر كل الأمم والشعوب المستعمرة وأعطت نموذجاً كيف للكف أن تناطح المخرز
نذكر المتواطئين والعاجزين من قوى العالم الذي تحكمه شريعة الغاب قبل السابع من أكتوبر بالعدوان على أقصانا
بلغت جرائم العدو وحكومته بالمطالبة بسحق شعبنا وتدمير مقدساته في الضفة والقدس والداخل وغزة، وبات قادة العدو يتلذذون بقتل أسرانا ويشددون الخناق على غزة لإرضاء غرائز جمهورهم
لم يكن أمامنا سوى تفعيل ما نملك من قوة فكانت ملحمة السابع من أكتوبر فكانت تدفيع ثمن لهذا الاحتلال التي ترتكب الجرائم منذ 100 عام
ارتكب الاحتلال مذابح يندى لها جبين الإنسانية ولو وجدت عدالة الأرض لحكمت على الاحتلال بنزع السلاح ومحاكمة قادته
استهدفنا نحو 1000 الية خلال 100 يوم
أمام ما يمارسه الاحتلال منذ 100 يوم كبدناه أثماناً باهظة ستفوق كلفتها ما تكبده يوم السابع من أكتوبر
مجاهدونا حافظو على تماسك صفوفهم والدفاع عن ارضهم وسطرو ملاحم عظيمة
🔹استبسل مجاهدونا في تكبيد العدو خسائر هائلة في ضباطه وجنوده
صناعتنا هي صناعة الانسان المقاتل والمجاهد التي لاتقف قوة بالارض امام ارادته واصراره
لم تكن لتحدث هذه المعركة لولا عطاء وصمود هذا الشعب الصامد والمعطاء
تكنلوجيا الدبابات باسلحتها الفتاكة ماذا تفعل امام قوة ايمان مجاهد في موقعه منذ اشهر
اهداف العدو تكسرت على صخرة صمود شعبنا
قيادة العدو تغوص في وحل الفشل
العدوان صنع للعدو مقاتلاً مستقبلياً في كل بقاع الارض
لايزال لدينا الكثير لنقوله للعدو او العالم في الوقت المناسب
جميع الاسرى دخلو نفقاً مجهول وعلى الاغلب سيكون العديد منهم قد قتل مؤخراً في قصف الاحتلال
نحيي الايدي الضاربة من مقاتلي امتنا في لبنان واليمن والعراق وننعى شهدائهم ونبارك جهدهم
لن نكل ولن نمل في دعوة كل احرار الامة ان يهبو لنصرة اقصاهم ومسرى نبيهم
على كافة مجاهدي شعبنا ابناء العاروري والعياش والكرمي وطوالبة في الضفة ان يلتقطو هذه اللحظة التاريخية ليقولو كلمتهم للعالم ويوقعو انضمامهم في طوفان الاقصى
مئة يوم وما كلت عزائم مجاهدينا ، وماضغفو وما استكانو ،
فطوبى لكم يا اهل غزة ويا ارض غزة ياخيرة الله من ارضه ، فترقبو نصر الله القريب ووعده بنصر الله ودخول المسجد الاقصى وان فجر الحرية يقترب بامر الله
والله غالب على امره ، ولكن اكثر الناس لايعلمون ، وانه لجهاد نصر او استشهاد
