منوعات
-
سبتمبر- 2023 -5 سبتمبر
[الأدب العربي في مرآة الأزمان]
كثيرٌ منّا يعلم أن الأدبَ لم يُوجَّه له الاهتمامُ الزائدُ في عصرنا هذا، ولذا لم يحظَ الشعراءُ بأية تقدير في…
أكمل القراءة » -
4 سبتمبر
طفل ينقذ والدته المريضة من موتٍ محتّم
قبس / وكالات – في موقفٍ غير متوقع من طفل صغير يبلغ من العمر ثماني سنوات ، أنقذ رايان ريد…
أكمل القراءة » -
أغسطس- 2023 -22 أغسطس
طفل برازيلي يلقى حتفهُ بعد لعبه بهذا المسحوق القاتل
لقي طفل برازيلي حتفه بشكلٍ مأساوي، بسبب لعبه بمسحوق حجارة كلسية كان متراكمًا على جانب أحد الطرق في منطقة بارانا.…
أكمل القراءة » -
15 أغسطس
تحديث واتساب الجديد قد يكون مفيدًا ولكن .. احذره!
قبس / وكالات – لاشك أن واتساب أصبح تطبيقًا لا غنى عنه في حياتنا اليومية. فهو أحد تطبيقات المراسلة الأكثر شيوعًا وشعبيةً حولالعالم، مع أكثر من ملياري مستخدم. وعلى مدار السنوات القليلة الماضية قام بعدد من التغييرات لتحسين تجربة المستخدم. كان آخرها ميزة “مشاركة الشاشة” الجديدة التي تتيح لجهات اتصال واتساب الخاصة بك عرض كل شيء على شاشة هاتفك الذكي. إلا أن عليك الحذر، إذ تهدف “مشاركة الشاشة” إلى السماح للمستخدمين بعرض مقتطفات من مواقع الويب التي يتصفحونها أو المستندات التي يشاهدونها أو حتى إظهار كيفية الوصول إلى الميزات الموجودة على التطبيق أو الجهاز، وفق صحيفة “ديلي ميل” البريطانية. وفي شرح المزيد عن التحديث الجديد، قالت شركة ميتا في بيان صحفي إنه سواء كنت تشارك المستندات للعمل، أو تتصفح الصور مع العائلة، أو تخطط لقضاء إجازة أو التسوق عبر الإنترنت مع الأصدقاء، أو مجرد مساعدة الأجداد بالدعم الفني – تتيح لك الميزة الجديدة مشاركة عرض مباشر من شاشتك أثناء المكالمة. وبمجرد طرحه في الأسابيع المقبلة، سيرى المستخدمون “أيقونة مشاركة” في التطبيق وبمجرد الضغط عليه سيتم منحهم خيار مشاركة تطبيق معين أو شاشتهم بالكامل. لكن على الرغم من أن ذلك يبدو مفيدًا، تأكد فقط من إخفاء أي شيء لا تريد أن يراه الآخرون قبل أن تبدأ في مشاركة شاشتك! يشار إلى أن العديد من التطبيقات مثل Google Meet وMicrosoft Meet وZoom وFaceTime من أبل تقدم هذه الميزة الأساسية بالفعل، حيث تستخدمها بمؤتمرات الفيديو التقليدية.
أكمل القراءة » -
14 أغسطس
أدوية إنقاص وزن شائعة تسبب خطرًا قد يصل إلى الموت .. تعرف عليها
قبس / وكالات – قد يواجه بعض المرضى الذين يتناولون أدوية شائعة لإنقاص الوزن، مثل “ويغوفي” أو “أوزيمبك“، حدوث مضاعفات تهدد حياتهم في حال كانوا بحاجة لجراحة أو إجراءات أخرى تتطلب معدة فارغة للتخدير. ويقول بعض أطباء التخدير في الولايات المتحدة الاميركية وكندا، إنهم شاهدوا أعدادًا متنامية من المرضى الذين يتناولون أدوية إنقاص الوزن، استنشقوا أطعمة وسوائل في رئتيهم أثناء التخدير لأن بطونهم كانت لا تزال ممتلئة، حتى بعد اتباع تعليمات قياسية للتوقف عن تناول الطعام لمدة تتراوح بين 6 إلى 8 ساعات بشكل مسبق. بل إن الإرشادات بوقف الدواء لمدة تصل إلى أسبوع قبل الجراحة، قد لا تكون كافية أيضًا. وبحسب طبيب التخدير بمستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن أيون هوباي، فإن “الأدوية يمكن أن تقلل سرعة الهضم كثيرًا لدرجة أنها تعرض المرضى لخطر متزايد من مشكلة يطلق عليها الشفط الرئوي، التي يمكن أن تسبب تلفًا بالغًا للرئة وعدوى، وحتى الموت“. وأوضح هوباي، الذي كان ضمن أول من أشاروا إلى هذه المشكلة: “هذا نوع خطير من المضاعفات المحتملة التي يجب أن يعرفها كل من يتناول هذا الدواء“. الدواءان المقصودان – خلال الفترة بين يناير ومايو الماضيين، كُتبت نحو 6 ملايين وصفة طبية من فئة الأدوية التي تتضمن “ويغوفي” أو “أوزيمبك” فيالولايات المتحدة، للأشخاص الذين لا يعانون مرض السكري، وفقًا لـ“كومودو هيلث“، وهي شركة تكنولوجيا متخصصة في الرعاية الصحية. – تؤدي الأدوية لخسارة الوزن عبر محاكاة دور الهرمونات الموجودة بشكل أساسي في الأمعاء، الذي يبدأ بعد تناول الطعام. – يستهدف الدواءان إشارات بين الأمعاء والمخ تتحكم في الشهية والشعور بالشبع، من خلال إبطاء إفراغ المعدة. – في يونيو الماضي، أصدرت الجمعية الأميركية لأطباء التخدير إرشادات تنصح المرضى بالتخلي عن الأدوية اليومية لإنقاص الوزن في يوم الجراحة، وتأجيل الحقن الأسبوعية لمدة أسبوع قبل إجراءات التخدير. – قال رئيس الجمعية ميشيل تشامبو إن هذا العمل استند إلى تقارير متواترة عن مشاكل تتضمن الاستنشاق في أنحاء البلاد.
أكمل القراءة » -
10 أغسطس
بظروف غامضة.. وفاة أصغر مشهورة في مواقع التواصل
قبس / وكالات – أعلنت عائلة مغنية الراب ليل تاي، 13 سنة، والتي تحظى بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وفاتها وشقيقها جايسون تيان، في ظروف غامضة لا تزال قيد التحقيق. وقالت العائلة في بيانٍ نشر عبر حساب “Lil Tay” على إنستغرام والذي يتابعه حوالي 3 ملايين ونصف المليون: “بقلب حزين، نشارك الأخبار المدمرة عن وفاة ليل المفاجئة والمأساوية، ليس لدينا كلمات للتعبير عن الخسارة التي لا تطاق، والألم الذي لا يمكن وصفه، كانت هذه النتيجة غير متوقعة تمامًا“. كما أضافت العائلة المكلومة بوفاة ابنيها، أن رحيل ليل تركهم جميعًا في “حالة صدمة“، كما أن وفاة شقيقها أيضًا “عمّق من حزن العائلة“،مطالبةً المتابعين بـ“الخصوصية في الوقت الذي يسيطر الحزن عليهم“. وأكدت العائلة أن “الظروف المحيطة بوفاة ليل وشقيقها لا تزال قيد التحقيق“. مختتمةً بيانها بالقول: “ستبقى ليل في قلوبنا إلى الأبد، وغيابها سيترك فراغًا لا يمكن تعويضه، وسيشعر به كل من عرفها وأحبها“. فيما ذكر حساب “كايلا نيكول جونز” على موقع “فيسبوك“، أن الراحلة وهي أصغر مشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي، تُوفيت منتحرةً، وهو ما لم تذكره العائلة في بيانها. الجدير بالذكر أن “ليل تاي” صعدت إلى النجومية على وسائل التواصل الاجتماعي في عام 2017، عندما كانت تبلغ من العمر 9 سنوات فقط، ونالت شهرة واسعة بمقاطع الفيديو التي كانت تبثها عبر حساباتها على مواقع التواصل، وتصورها وهي ترمي الأموال على الأرض أثناء تنقلها بسيارات رياضية فارهة. وبمجرد أن أصبحت اسمًا مألوفًا، اختفت من وسائل التواصل الاجتماعي وسط معارك والديها على الحضانة، وفي عام 2018، أعلنت“ليل تاي” أنها تلقت هي ووالدتها، أنجيلا تيان، “أمرًا من المحكمة” للعودة إلى فانكوفر من لوس أنجلوس لتقيم مع والدها.
أكمل القراءة » -
9 أغسطس
يوليو الأكثر حرارة.. و علماء يحذرون من تداعيات كارثية على الأرض
قبس / وكالات – حطم شهر يوليو هذا العام المستوى القياسي لأكثر الأشهر حرارةً على الإطلاق في العالم بفارق…
أكمل القراءة » -
6 أغسطس
هل تعاني من الصداع بشكلٍ مستمر؟ إليك الأسباب وطرق التعامل معه
قبس – يعد الصداع من الآلام الشائعة، وغالبًا لا يشير إلى وجود مشاكل صحية خطيرة. فقد يشعر الإنسان في بعض…
أكمل القراءة » -
3 أغسطس
علماء يحيون فكرة قديمة.. جدار بين الشمس والأرض لخفض حرارة الكوكب
قبس / وكالات – لا يتوقف الحديث عن درجات الحرارة وموجات الحر ، خصوصًا بعد أن سجل شهر يوليو الماضي، نسبةً كأعلى الأشهر سخونة. أمام هذه التطورات، تجددت فكرة غريبة لحل أزمة الحر هذه بصناعة درع ضخم أو مظلة بين الشمس والأرض لخفض حرارة الكوكب. فكرة عمرها أكثر من 34 سنة ركزت دراسة نشرتها مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، فكرة طرحها المهندس جيمس إيرلي عام 1989، وفيها يتم بناء درع واق لأشعة الشمس بينها وبين الأرض ما يساعد في خفض درجة حرارة الكوكب، وفقًا لمجلة” بوليتكو“. من شأن هذه الدراسة، التي عمل عليها عالم الكونيات الذي يعمل لدى جامعة هاواي إستفان سابودي، أن تعيد إحياء الفكرة القديمة عبر حل للمشكلة الأساسية لها، وهي الوزن. ولفتت إلى أنه هناك إمكانية لبناء درع واق من الشمس أقل وزنًا يمكن أن يصل إلى نحو 35 ألف طن متري، وسوف يحجب كمية من الإشعاع تتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ. إلا أن العالم أشار إلى أن الأمر سيتطلب عمل “جيش من المهندسين” لإثبات إمكانية تنفيذ مثل هذا الأمر عمليًا، موضحًا أنه ربما تكون هناك تبعات مدمرة لمثل هذه الفكرة، مثل أن تؤثر على هطول الأمطار والإضرار بطبقة الأوزون. الغليان الحراري يشار إلى أن العلماء كانوا اعتقدوا أن شهر يوليو الماضي، هو الأكثر سخونة على كوكب الأرض. في حين أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الأسبوع الماضي، أن عصر الاحتباس الحراري قد انتهى وبدأ عهد “الغليان الحراري العالمي“، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة. كما أضاف أن عواقب هذا الارتفاع القياسي في درجات الحرارة واضحة ومأساوية، لافتًا إلى أن هذا الصيف “قاس” بالنسبة لأجزاء شاسعة من أمريكا الشمالية وإفريقيا وأوروبا.
أكمل القراءة » -
يوليو- 2023 -26 يوليو
هل تساءلت يومًا لماذا يتم تغطية الناجين من الكوارث بأكياس لامعة من الألمنيوم؟ إليك السبب
قبس / مواقع – عند حدوث الزلازل والكوارث الأخرى لا بد أنك لاحظت كيف يستبدل رجال الإنقاذ والدفاع المدني الألحفة التقليدية بأكياس غريبة لامعة لتغطية الناجون الذين حاصرتهم الكارثة لأيام ، وهي عبارة عن أغطية مصنوعة من الألمنيوم، ومهمة في مساعدة الجسم على النجاة من الكارثة . تُعرف أيضًا باسم بطانيات الطوارئ أو الفضاء ، وهي مصنوعة من رقائق بلاستيكية مغطاة بألمنيوم عاكس للأشعة تحت الحمراء ، والمعروف علميًا باسم “مايلار بالألمنيوم”. تم تطويره لأول مرة من قبل وكالة ناسا في عام 1973م للمساعدة في تبريد محطة الفضاء Skylab الساخنة التي كانت تبلغ 54 درجة في ذلك الوقت للحفاظ على الطعام والمعدات بالداخل. عند التعرض للبرودة الشديدة غير المحمية أو الرياح أو المطر ، لا يمكن لجسمك توليد الحرارة بالسرعة الكافية لمواكبة الخسائر الحيوية ، مما يجعل من الممكن أن تنخفض وظائف الأعضاء عند التعرض للبيئة الخارجية وحدها. تمنع هذه البطانيات الإشعاع والحمل الحراري من الجسم ، ولكنها لا تمنع أي عمليات موصلة. بمعنى آخر ، تمنع هذه البطانيات الجسم من فقدان الحرارة التي يولدها وتسمح له بالاحتفاظ بها، من خلال طبقة بلاستيكية رفيعة للغاية تمنع دخول الرياح أو عوامل الطقس الأخرى إلى الجسم. ونظرًا لوزنها الخفيف وتكلفتها المنخفضة ، تحظى أغطية الطوارئ بشعبية كبيرة للاستخدام في حالات الكوارث وبين المهاجرين الذين يعانون من ظروف قاسية جدًا أثناء السفر.
أكمل القراءة »