تخطى إلى المحتوى

تحديث واتساب الجديد قد يكون مفيدًا ولكن .. احذره!

  • بواسطة

    قبس / وكالات – لاشك أن واتساب أصبح تطبيقًا لا غنى عنه في حياتنا اليومية. فهو أحد تطبيقات المراسلة الأكثر شيوعًا وشعبيةً حولالعالم، مع أكثر من ملياري مستخدم. وعلى مدار السنوات القليلة الماضية قام بعدد من التغييرات لتحسين تجربة المستخدم. كان آخرها ميزة “مشاركة الشاشة” الجديدة التي تتيح لجهات اتصال واتساب الخاصة بك عرض كل شيء على شاشة هاتفك الذكي. إلا أن عليك الحذر، إذ تهدف “مشاركة الشاشة” إلى السماح للمستخدمين بعرض مقتطفات من مواقع الويب التي يتصفحونها أو المستندات التي يشاهدونها أو حتى إظهار كيفية الوصول إلى الميزات الموجودة على التطبيق أو الجهاز، وفق صحيفة “ديلي ميل” البريطانية. وفي شرح المزيد عن التحديث الجديد، قالت شركة ميتا في بيان صحفي إنه سواء كنت تشارك المستندات للعمل، أو تتصفح الصور مع العائلة، أو تخطط لقضاء إجازة أو التسوق عبر الإنترنت مع الأصدقاء، أو مجرد مساعدة الأجداد بالدعم الفني – تتيح لك الميزة الجديدة مشاركة عرض مباشر من شاشتك أثناء المكالمة. وبمجرد طرحه في الأسابيع المقبلة، سيرى المستخدمون “أيقونة مشاركة” في التطبيق وبمجرد الضغط عليه سيتم منحهم خيار مشاركة تطبيق معين أو شاشتهم بالكامل. لكن على الرغم من أن ذلك يبدو مفيدًا، تأكد فقط من إخفاء أي شيء لا تريد أن يراه الآخرون قبل أن تبدأ في مشاركة شاشتك! يشار إلى أن العديد من التطبيقات مثل Google Meet وMicrosoft Meet وZoom وFaceTime من أبل تقدم هذه الميزة الأساسية بالفعل، حيث تستخدمها بمؤتمرات الفيديو التقليدية.

أدوية إنقاص وزن شائعة تسبب خطرًا قد يصل إلى الموت .. تعرف عليها

  • بواسطة

  قبس / وكالات – قد يواجه بعض المرضى الذين يتناولون أدوية شائعة لإنقاص الوزن، مثل “ويغوفي” أو “أوزيمبك“، حدوث مضاعفات تهدد حياتهم في حال كانوا بحاجة لجراحة أو إجراءات أخرى تتطلب معدة فارغة للتخدير. ويقول بعض أطباء التخدير في الولايات المتحدة الاميركية وكندا، إنهم شاهدوا أعدادًا متنامية من المرضى الذين يتناولون أدوية إنقاص الوزن، استنشقوا أطعمة وسوائل في رئتيهم أثناء التخدير لأن بطونهم كانت لا تزال ممتلئة، حتى بعد اتباع تعليمات قياسية للتوقف عن تناول الطعام لمدة تتراوح بين 6 إلى 8 ساعات بشكل مسبق. بل إن الإرشادات بوقف الدواء لمدة تصل إلى أسبوع قبل الجراحة، قد لا تكون كافية أيضًا. وبحسب طبيب التخدير بمستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن أيون هوباي، فإن “الأدوية يمكن أن تقلل سرعة الهضم كثيرًا لدرجة أنها تعرض المرضى لخطر متزايد من مشكلة يطلق عليها الشفط الرئوي، التي يمكن أن تسبب تلفًا بالغًا للرئة وعدوى، وحتى الموت“. وأوضح هوباي، الذي كان ضمن أول من أشاروا إلى هذه المشكلة: “هذا نوع خطير من المضاعفات المحتملة التي يجب أن يعرفها كل من يتناول هذا الدواء“. الدواءان المقصودان – خلال الفترة بين يناير ومايو الماضيين، كُتبت نحو 6 ملايين وصفة طبية من فئة الأدوية التي تتضمن “ويغوفي” أو “أوزيمبك” فيالولايات المتحدة، للأشخاص الذين لا يعانون مرض السكري، وفقًا لـ“كومودو هيلث“، وهي شركة تكنولوجيا متخصصة في الرعاية الصحية. – تؤدي الأدوية لخسارة الوزن عبر محاكاة دور الهرمونات الموجودة بشكل أساسي في الأمعاء، الذي يبدأ بعد تناول الطعام. – يستهدف الدواءان إشارات بين الأمعاء والمخ تتحكم في الشهية والشعور بالشبع، من خلال إبطاء إفراغ المعدة. – في يونيو الماضي، أصدرت الجمعية الأميركية لأطباء التخدير إرشادات تنصح المرضى بالتخلي عن الأدوية اليومية لإنقاص الوزن في يوم الجراحة، وتأجيل الحقن الأسبوعية لمدة أسبوع قبل إجراءات التخدير. –  قال رئيس الجمعية ميشيل تشامبو إن هذا العمل استند إلى تقارير متواترة عن مشاكل تتضمن الاستنشاق في أنحاء البلاد.

بظروف غامضة.. وفاة أصغر مشهورة في مواقع التواصل

  • بواسطة

  قبس / وكالات – أعلنت عائلة مغنية الراب ليل تاي، 13 سنة، والتي تحظى بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وفاتها وشقيقها جايسون تيان، في ظروف غامضة لا تزال قيد التحقيق. وقالت العائلة في بيانٍ نشر عبر حساب “Lil Tay” على إنستغرام والذي يتابعه حوالي 3 ملايين ونصف المليون: “بقلب حزين، نشارك الأخبار المدمرة عن وفاة ليل المفاجئة والمأساوية، ليس لدينا كلمات للتعبير عن الخسارة التي لا تطاق، والألم الذي لا يمكن وصفه، كانت هذه النتيجة غير متوقعة تمامًا“. كما أضافت العائلة المكلومة بوفاة ابنيها، أن رحيل ليل تركهم جميعًا في “حالة صدمة“، كما أن وفاة شقيقها أيضًا “عمّق من حزن العائلة“،مطالبةً المتابعين بـ“الخصوصية في الوقت الذي يسيطر الحزن عليهم“. وأكدت العائلة أن “الظروف المحيطة بوفاة ليل وشقيقها لا تزال قيد التحقيق“. مختتمةً بيانها بالقول: “ستبقى ليل في قلوبنا إلى الأبد، وغيابها سيترك فراغًا لا يمكن تعويضه، وسيشعر به كل من عرفها وأحبها“. فيما ذكر حساب “كايلا نيكول جونز” على موقع “فيسبوك“، أن الراحلة وهي أصغر مشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي، تُوفيت منتحرةً، وهو ما لم تذكره العائلة في بيانها. الجدير بالذكر أن “ليل تاي” صعدت إلى النجومية على وسائل التواصل الاجتماعي في عام 2017، عندما كانت تبلغ من العمر 9 سنوات فقط، ونالت شهرة واسعة بمقاطع الفيديو التي كانت تبثها عبر حساباتها على مواقع التواصل، وتصورها وهي ترمي الأموال على الأرض أثناء تنقلها بسيارات رياضية فارهة. وبمجرد أن أصبحت اسمًا مألوفًا، اختفت من وسائل التواصل الاجتماعي وسط معارك والديها على الحضانة، وفي عام 2018، أعلنت“ليل تاي” أنها تلقت هي ووالدتها، أنجيلا تيان، “أمرًا من المحكمة” للعودة إلى فانكوفر من لوس أنجلوس لتقيم مع والدها.

يوليو الأكثر حرارة.. و علماء يحذرون من تداعيات كارثية على الأرض

  • بواسطة

  قبس / وكالات – حطم شهر يوليو هذا العام المستوى القياسي لأكثر الأشهر حرارةً على الإطلاق في العالم بفارق 0,33 درجة مئوية عن يوليو عام 2019 حسبما أعلن مرصد كوبرنيكوس الأوروبي حول التغير المناخي… يوليو الأكثر حرارة.. و علماء يحذرون من تداعيات كارثية على الأرض

علماء يحيون فكرة قديمة.. جدار بين الشمس والأرض لخفض حرارة الكوكب

  • بواسطة

  قبس / وكالات – لا يتوقف الحديث عن درجات الحرارة وموجات الحر ، خصوصًا بعد أن سجل شهر يوليو الماضي، نسبةً كأعلى الأشهر سخونة. أمام هذه التطورات، تجددت فكرة غريبة لحل أزمة الحر هذه بصناعة درع ضخم أو مظلة بين الشمس والأرض لخفض حرارة الكوكب. فكرة عمرها أكثر من 34 سنة ركزت دراسة نشرتها مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، فكرة طرحها المهندس جيمس إيرلي عام 1989، وفيها يتم بناء درع واق لأشعة الشمس بينها وبين الأرض ما يساعد في خفض درجة حرارة الكوكب، وفقًا لمجلة” بوليتكو“. من شأن هذه الدراسة، التي عمل عليها عالم الكونيات الذي يعمل لدى جامعة هاواي إستفان سابودي، أن تعيد إحياء الفكرة القديمة عبر حل للمشكلة الأساسية لها، وهي الوزن. ولفتت إلى أنه هناك إمكانية لبناء درع واق من الشمس أقل وزنًا يمكن أن يصل إلى نحو 35 ألف طن متري، وسوف يحجب كمية من الإشعاع تتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ. إلا أن العالم أشار إلى أن الأمر سيتطلب عمل “جيش من المهندسين” لإثبات إمكانية تنفيذ مثل هذا الأمر عمليًا، موضحًا أنه ربما تكون هناك تبعات مدمرة لمثل هذه الفكرة، مثل أن تؤثر على هطول الأمطار والإضرار بطبقة الأوزون. الغليان الحراري يشار إلى أن العلماء كانوا اعتقدوا أن شهر يوليو الماضي، هو الأكثر سخونة على كوكب الأرض. في حين أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الأسبوع الماضي، أن عصر الاحتباس الحراري قد انتهى وبدأ عهد “الغليان الحراري العالمي“، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة. كما أضاف أن عواقب هذا الارتفاع القياسي في درجات الحرارة واضحة ومأساوية، لافتًا إلى أن هذا الصيف “قاس” بالنسبة لأجزاء شاسعة من أمريكا الشمالية وإفريقيا وأوروبا.

دراسة دنماركية: الأمراض النفسية تعوق تشخيص بعض أنواع السرطان

  • بواسطة

  قبس / العمانية – كشفت دراسة حديثة أُجريت في الدنمارك أن بعض الأشخاص الذين يعانون من مشكلات نفسية لا يُقبلون على المشاركة في برامج الفحوصات الطبية للتأكد من إصابتهم بمرض سرطان القولون والمستقيم. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، أشارت الدراسات إلى أن ما يقدر بخمسة آلاف دنماركي يصابون بسرطان القولون والمستقيم كل عام، ويصيب هذا المرض الفئة العمرية التي تزيد على خمسين سنة بصفة خاصة، ولذلك توفر السلطات الصحية إمكانية إجراء فحص مجاني لجميع الدنماركيين الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و74 سنة. ولكن دراسة حديثة أجرتها كلية الطب في جامعة أرهوس الدنماركية أظهرت أن الدنماركيين الذين يشكون من أمراض نفسية تتراجع احتمالات قبولهم فرصة إجراء فحص للتأكد من احتمالات إصابتهم بهذا المرض. وتقول الباحثة ميته كيلزهولم تومسون إن هذه هي أول دراسة تتناول تأثير المرض النفسي على المشاركة في برامج وطنية للتحقق من احتمالات الإصابة بالسرطان اعتمادًا على عينات من البراز. واعتمدت الدراسة على بيانات مليوني و36 ألفًا و352 دنماركيًّا عُرض عليهم إجراء فحص للتأكد من احتمالات إصابتهم بسرطان القولون والمستقيم، وتبين أن نسبة المشاركين من المرضى النفسيين جاءت أقل بواقع 13.8% من الأصحاء، وأن هذه النسبة ارتفعت إلى 15.4% لدىالنساء.

منظمة الصحة العالمية: كورونا أثّر على الصحة العقلية للأطفال والمراهقين

  • بواسطة

  قبس / وكالات – كشفت منظمة الصحة العالمية مؤخرًا أن وباء كورونا قد ترك تأثيرًا على الصحة العقلية لدى الأطفال والمراهقين. وقالت المنظمة، في تقريرٍ صادرٍ عن المكتب الإقليمي لها في أوروبا، إن الوباء أثّر بشكل كبير على الصحة العقلية للأطفال والمراهقين على مستوى العالم، وإن الفتيات في المدارس الأكبر سنًا كانوا من بين الفئات الأكثر تضررًا. وأوضحت المنظمة في تقريرها أنه يجب التركيز على الحاجة إلى تدخل هادف وتطوير أنظمة الدعم النفسي للتخفيف من العواقب طويلة الأمد. وأشار مدير المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا، هانز كلوغ إلى أن هذه النتائج جاءت بناءً على دراسات استقصائية أجريت في الفترة بين عامي 2021 و2022. وتم تحليل تأثير العمر والجنس والحالة الاقتصادية وهياكل الدعم الاجتماعي وإغلاق المدارس على الشباب والمراهقين، خلال فترة انتشار وباء كورونا، وتأثير العوامل المذكورة على صحتهم العقلية. وأوضح كلوغ أن للوباء تأثيرًا مختلفًا على الأطفال والمراهقين، وخاصةً الأطفال ذوي الخلفيات الأكثر حرمانًا، الذين تم إغلاق مدارسهم لفترات طويلة وافتقروا إلى الدعم في المنزل والمدرسة. وأشارت البيانات الجديدة الصادرة عن المنظمة أن طالبات المدارس الأكبر سنًا تأثرن بشكل أكبر في صحتهن العقلية، وأن هذا يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة مثل توفير دعم أفضل في المنزل والمدرسة والأنشطة الاجتماعية. إلى جانب ذلك، أشارت المنظمة إلى أن الأمر المثير للقلق هو أن المراهقين من العائلات الأقل ثراءً كانوا أكثر عرضةً للإبلاغ عن التأثير السلبي للوباء على حياتهم، حتى لو تلقوا المستوى نفسه من الدعم الاجتماعي مثل أقرانهم الأكثر ثراءً، وهذا يستدعي توفير دعم إضافي للشرائح الضعيفة من السكان.

تحت شعار “تبرّع بالدم، تبرّع بالبلازما، شارك الحياة”.. العالم يحتفي بالمتبرعين بالدم

  • بواسطة

  قبس – تحتفل دول العالم في الـ 14 من يونيو من كل عام بالمتبرعين بالدم، وهذا اليوم قد حددته جمعية الصحة العالمية رسميًا كحدث سنوي في عام 2005 ليتيح فرصة خاصة للاحتفاء بالمتبرعين بالدم طوعًا في جميع بقاع العالم وتوجيه الشكر إليهم على تبرعهم بالدم . وقد أصبح محورًا رئيسيًا للعمل من أجل ضمان حصول الجميع على خدمات نقل الدم المأمون.  وقالت منظمة الصحة العالمية عبر موقعها الرسمي أن خدمات الدم في عدة بلدان تواجه التحديات في إتاحة كميات كافية من الدم بينما تضمن أيضًا جودة الدم ومأمونيته. ويؤثر عدم توافر الدم المأمون ومشتقاته، وخصوصًا في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، في جميع المرضى، بمن فيهم المحتاجون إلى نقل الدم بانتظام.  وتتمثل إحدى استراتيجيات المنظمة في مساعدة البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط على تحسين توافر البلازما البشرية وجودتها،ولا سيما على تحسين استخدام البلازما المتأتية من التبرع بالدم الكامل على أمثل وجه، وتعزيز حصول المرضى على العلاجات ببروتينات البلازما المنقذة للحياة.  وجاء شعار حملة اليوم العالمي للمتبرعين بالدم لعام 2023: “تبرّع بالدم، تبرّع بالبلازما، شارك الحياة، شارك كثيرا“. وتركز الحملةعلى المرضى المحتاجين إلى دعم نقل الدم مدى الحياة وتشدد على الدور الذي يمكن أن يؤديه كل فرد من خلال التبرع الثمين بالدم أوالبلازما. وتسلط الأضواء أيضًا على أهمية التبرع بالدم أو البلازما بانتظام لتهيئة إمدادات مأمونة ومستدامة للدم ومشتقاته يمكن توافرهاعلى الدوام في جميع أنحاء العالم حتى يتسنى لجميع المرضى المحتاجين الحصول على العلاج في الوقت المناسب.  ويأتي الهدف من الاحتفال، بحسب منظمة الصحة العالمية ما يأتي:  الاحتفاء بالأفراد المتبرعين بالدم وتوجيه الشكر إليهم وتشجيع عدد أكبر من الناس كي يصبحوا متبرعين جددًا. تشجيع الأشخاص المتمتعين بصحة جيدة على التبرع بالدم بانتظام وبقدر ما يكون تبرعهم مأمونًا وممكنًا لتغيير نوعية حياة المرضى المعتمدين على نقل الدم والمساهمة في تهيئة إمدادات آمنة للدم في جميع بلدان العالم. إبراز الدور الحاسم للتبرع المنتظم بالدم والبلازما طوعًا ودون مقابل في ضمان حصول جميع الناس على مشتقات الدم المأمونة. تعبئة الدعم على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي فيما بين الحكومات والجهات الشريكة الإنمائية من أجل الاستثمار في برامج الدم الوطنية وتعزيزها والحفاظ عليها.  ويمكن أن تشمل الأنشطة التي من شأنها أن تساعد على النهوض بشعار اليوم العالمي للمتبرعين بالدم لهذا العام في مختلف أنحاء العالم احتفالات لتقدير المتبرعين ، وحملات للتواصل الاجتماعي وبرامج خاصة تبثها وسائل الإعلام ، ومنشورات عبر وسائط التواصل الاجتماعي تظهر المتبرعين بالدم مع الشعار واجتماعات وحلقات عمل وأنشطة موسيقية وفنية لتوجيه الشكر إلى المتبرعين بالدم وتلوين المعالم الأثرية المشهورة باللون الأحمر أو الأصفر.  كما تشجع البلدان على نشر قصص الناس في مختلف وسائل الإعلام وخصوصًا قصص المرضى المعتمدين على نقل الدم الذين أُنقذت حياتهم بفضل التبرع بالدم أو البلازما كوسيلة لحفز التبرع بالدم والبلازما.  ويجدر الاشارة إلى أن كل تبرع بالدم هو هدية ثمينة تنقذ الأرواح والتبرع المتكرر أمر أساسي لتهيئة إمدادات مأمونة ومستدامة للدم.  الجدير بالذكر أن الجزائر هي البلد المُضيف للاحتفال باليوم العالمي للمتبرعين بالدم لعام 2023 باعتباره حدثًا عالميًا، عن طريق خدماتها الوطنية لنقل الدم.

تراجع تصنيف الحالة المدارية إلى اعصار مداري من الدرجة الأولى

قبس – أوضحت الأرصاد العمانية استمرار الضعف التدريجي للحالة المدارية (بيبارجوي) ،  وتراجع تصنيفها إلى إعصار مداري من الدرجة الأولى مع تحركها واقترابها من سواحل شمال الهند وباكستان.  ‏⁧‫‬⁩

“مايكروسوفت” تضيف مزايا الذكاء الاصطناعي إلى “ويندوز” .. تعرّف على أهمها

  • بواسطة

  قبس – أعلنت شركة مايكروسوفت عن إضافة عدد من المزايا الجديدة المرتكزة على الذكاء الاصطناعي إلى متجر التطبيقات الخاص بها على نظام ويندوز. ومن أهم المزايا الجديدة التي ستضيفها مايكروسوفت ميزة “ملخص المراجعات“، التي ستظهر في صفحة التطبيقات، وهي خاصية تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل المراجعات المختلفة التي كتبها المستخدمون الآخرون عن التطبيقات ثم تلخيصها، لتسهل على المستخدم تكوين فكرة سريعة عن انطباعات باقي المستخدمين عن التطبيقات قبل تنزيلها. وقالت “العربية” أن اختبار هذه الميزة سيجري خلال الفترة القادمة، وستراقب مايكروسوفت ردود الفعل عليها من المستخدمين والمطورين على حد سواء، علمًا أن المستخدمين سيظلون قادرين على قراءة كافة المراجعات والتقييمات كما هي الحال حاليًا، حتى مع وجود هذه الميزة الجديدة. وأعلنت مايكروسوفت أيضًا أنها ستخصص قسمًا في متجر التطبيقات على ويندوز من أجل تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي يمكنللمستخدمين تنزيلها واستخدامها، وسوف تساهم مايكروسوفت مع مجتمع المطورين في إنشاء وتحديث هذا القسم، الذي تطلق عليه اسم AI Hub. وقالت مايكروسوفت إنها سوف توظف هذا القسم من أجل توعية المستخدمين بشأن كيفية “بدء رحلتهم مع الذكاء الاصطناعي، وإلهامهم لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية لتعزيز الإنتاجية، وتحفيز الإبداع“. ومن أمثلة التطبيقات التي سيحتويها هذا القسم في البداية: Luminar Neo و Descript و Podcastle و Copy.ai و Kickresume و Play.ht وغيرها من التطبيقات التي تتيح للمستخدمين استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنشاء المحتوى. وستقدم مايكروسوفت للمطورين أيضًا أداة جديدة لتوليد كلمات مفتاحية رئيسية وعبارات بحث مولّدة عبر الذكاء الاصطناعي، من أجل تحسين ظهور التطبيقات للمستخدمين. وفي سياق متصل، أعلنت مايكروسوفت عن تحسين عملية النسخ الاحتياطي والاستعادة للتطبيقات عبر ويندوز 11، إذ سيكون بالإمكان عمل استعادة للتطبيقات المثبتة في قائمة البدء أو شريط المهام عند الانتقال إلى حاسوب جديد، وسوف توفر مايكروسوفت هذه الميزة اليوم لمستخدمي النسخة التجريبية من ويندوز 11. كما أعلنت مايكروسوفت  في وقتٍ سابقٍ عن توسيع نطاق عرض إعلانات التطبيقات في متجرها ليشمل أكثر من 150 دولة حول العالم خارج الولايات المتحدة، وإضافة إعلانات الفيديو، وكذلك عرض إعلانات متجر التطبيقات ضمن نتائج البحث في بينج.